Al-i İmran

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم

Beyat

26

بسم الله الرحمن الرحیم

قُلِ ٱللَّهُمَّ مَـٰلِكَ ٱلْمُلْكِ تُؤْتِى ٱلْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ

تُؤْتِى ٱلْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُ

وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُ ۖ بِيَدِكَ ٱلْخَيْرُ‌

إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ‌ۭ

قُلِ ٱللَّهُمَّ مَـٰلِكَ ٱلْمُلْكِ

Rast

مَـٰلِكَ ٱلْمُلْكِ تُؤْتِى ٱلْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ

وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُ ۖ بِيَدِكَ ٱلْخَيْرُ‌

إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ‌ۭ

27

تُولِجُ ٱلَّيْلَ فِى ٱلنَّهَارِ‌ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ‌ فِى ٱلَّيْلِ

تُولِجُ ٱلَّيْلَ فِى ٱلنَّهَارِ‌ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ‌ فِى ٱلَّيْلِ

تُولِجُ ٱلَّيْلَ فِى ٱلنَّهَارِ‌ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ‌ فِى ٱلَّيْلِ

وَتُخْرِ‌جُ ٱلْحَىَّ مِنَ ٱلْمَيِّتِ وَتُخْرِ‌جُ ٱلْمَيِّتَ مِنَ ٱلْحَىِّ

وَتَرْ‌زُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيْرِ‌ حِسَابٍ ﴿٢٧﴾

تُولِجُ ٱلنَّهَارَ‌ فِى ٱلَّيْلِ ۖ وَتُخْرِ‌جُ ٱلْحَىَّ مِنَ ٱلْمَيِّتِ وَتُخْرِ‌جُ ٱلْمَيِّتَ مِنَ ٱلْحَىِّ

وَتَرْ‌زُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيْرِ‌ حِسَابٍ ﴿٢٧﴾

28

لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَـٰفِرِ‌ينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ

وَمَن يَفْعَلْ ذَ‌ٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِى شَىْءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُوا۟ مِنْهُمْ تُقَىٰةً

وَيُحَذِّرُ‌كُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُ

وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ‌ ﴿٢٨﴾

29

قُلْ إِن تُخْفُوا۟ مَا فِى صُدُورِ‌كُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ ٱللَّهُ

وَيَعْلَمُ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَ‌ٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْ‌ضِ

وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ‌ۭ ﴿٢٩﴾

30

يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ‌ۢ مُّحْضَرً‌ۭا

Segah

وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوٓءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُۥٓ أَمَدًۢا بَعِيدًا

وَيُحَذِّرُ‌كُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُۥ

وَٱللَّهُ رَ‌ءُوفٌۢ بِٱلْعِبَادِ ﴿٣٠﴾

31

قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ وَيَغْفِرْ‌ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ

وَٱللَّهُ غَفُورٌ‌ۭ رَّ‌حِيمٌ ﴿٣١﴾

32

قُلْ أَطِيعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّ‌سُولَ

فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلْكَـٰفِرِ‌ينَ ﴿٣٢﴾

33

إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰٓ ءَادَمَ وَنُوحًا وَءَالَ إِبْرَ‌ٰ‌هِيمَ وَءَالَ عِمْرَ‌ٰ‌نَ عَلَى ٱلْعَـٰلَمِينَ ﴿٣٣﴾

34

ذُرِّ‌يَّةًۢ بَعْضُهَا مِنۢ بَعْضٍ

وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٣٤﴾

وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٣٤﴾

33

إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰٓ ءَادَمَ وَنُوحًا وَءَالَ إِبْرَ‌ٰ‌هِيمَ وَءَالَ عِمْرَ‌ٰ‌نَ عَلَى ٱلْعَـٰلَمِينَ ﴿٣٣﴾

34

ذُرِّ‌يَّةًۢ بَعْضُهَا مِنۢ بَعْضٍ

وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٣٤﴾

35

إِذْ قَالَتِ ٱمْرَ‌أَتُ عِمْرَ‌ٰ‌نَ رَ‌بِّ إِنِّى نَذَرْ‌تُ لَكَ مَا فِى بَطْنِى مُحَرَّ‌رً‌ۭا فَتَقَبَّلْ مِنِّىٓ

إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ ﴿٣٥﴾

36

فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَ‌بِّ إِنِّى وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ

Beyat

وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ ٱلذَّكَرُ‌ كَٱلْأُنثَىٰ

فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَ‌بِّ إِنِّى وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ

قَالَتْ رَ‌بِّ إِنِّى وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ

وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ ٱلذَّكَرُ‌ كَٱلْأُنثَىٰ

وَإِنِّى سَمَّيْتُهَا مَرْ‌يَمَ وَإِنِّىٓ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّ‌يَّتَهَا مِنَ ٱلشَّيْطَـٰنِ ٱلرَّ‌جِيمِ ﴿٣٦﴾

37

فَتَقَبَّلَهَا رَ‌بُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ

فَتَقَبَّلَهَا رَ‌بُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا

فَتَقَبَّلَهَا رَ‌بُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ

فَتَقَبَّلَهَا رَ‌بُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا

فَتَقَبَّلَهَا رَ‌بُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِ‌يَّا

كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِ‌يَّا ٱلْمِحْرَ‌ابَ وَجَدَ عِندَهَا رِ‌زْقًا

Saba

قَالَ يَـٰمَرْ‌يَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا

قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ

إِنَّ ٱللَّهَ يَرْ‌زُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ‌ حِسَابٍ ﴿٣٧﴾

38

هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِ‌يَّا رَ‌بَّهُۥ ۖ قَالَ رَ‌بِّ هَبْ لِى مِن لَّدُنكَ ذُرِّ‌يَّةً طَيِّبَةً

إِنَّكَ سَمِيعُ ٱلدُّعَآءِ ﴿٣٨﴾

Beyat

صدق الله العلی العظیم