Ahmed Şebib - Taha (1-47)

İndirmek İçin Tıklayınız.

Beyat - Rast - Çehargah - Rast - Segah - Rast - Beyat

Ahmed Şebib – Taha (1-47)

Taha

Ayetler

Makam

 

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم

Beyat

 

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّ‌حْمَـٰنِ ٱلرَّ‌حِيمِ

 

 

طه ﴿١﴾

 

 

مَآ أَنزَلْنَا عَلَيْكَ ٱلْقُرْ‌ءَانَ لِتَشْقَىٰٓ ﴿٢﴾

 

 

إِلَّا تَذْكِرَ‌ةً لِّمَن يَخْشَىٰ ﴿٣﴾

 

 

تَنزِيلًا مِّمَّنْ خَلَقَ ٱلْأَرْ‌ضَ وَٱلسَّمَـٰوَ‌ٰتِ ٱلْعُلَى ﴿٤﴾

 

 

ٱلرَّ‌حْمَـٰنُ عَلَى ٱلْعَرْ‌شِ ٱسْتَوَىٰ ﴿٥﴾

 

 

لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَ‌ٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْ‌ضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ ٱلثَّرَ‌ىٰ ﴿٦﴾

 

 

وَإِن تَجْهَرْ‌ بِٱلْقَوْلِ فَإِنَّهُۥ يَعْلَمُ ٱلسِّرَّ‌ وَأَخْفَى ﴿٧﴾

 

 

ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ

Rast

 

ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ ٱلْأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ ﴿٨﴾

 

 

وَهَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ ﴿٩﴾

 

 

وَهَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ ﴿٩﴾ إِذْ رَ‌ءَا نَارً‌ۭا فَقَالَ لِأَهْلِهِ ٱمْكُثُوٓا۟

 

 

فَقَالَ لِأَهْلِهِ ٱمْكُثُوٓا۟ إِنِّىٓ ءَانَسْتُ نَارً‌ۭا لَّعَلِّىٓ ءَاتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ

 

 

لَّعَلِّىٓ ءَاتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ‌ هُدًى ﴿١٠﴾

 

 

فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِىَ يَـٰمُوسَىٰٓ ﴿١١﴾

 

 

نُودِىَ يَـٰمُوسَىٰٓ ﴿١١﴾ إِنِّىٓ أَنَا۠ رَ‌بُّكَ فَٱخْلَعْ نَعْلَيْكَ ۖ إِنَّكَ بِٱلْوَادِ ٱلْمُقَدَّسِ طُوًى ﴿١٢﴾ وَأَنَا ٱخْتَرْ‌تُكَ

 

 

وَأَنَا ٱخْتَرْ‌تُكَ فَٱسْتَمِعْ لِمَا يُوحَىٰٓ ﴿١٣﴾

 

 

فَٱسْتَمِعْ لِمَا يُوحَىٰٓ ﴿١٣﴾ إِنَّنِىٓ أَنَا ٱللَّهُ

 

 

فَٱسْتَمِعْ لِمَا يُوحَىٰٓ ﴿١٣﴾ إِنَّنِىٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعْبُدْنِى وَأَقِمِ ٱلصَّلَو‌ٰةَ لِذِكْرِ‌ىٓ ﴿١٤﴾

 

 

إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا

 

 

أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍۭ بِمَا تَسْعَىٰ ﴿١٥﴾

 

 

فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَن لَّا يُؤْمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرْ‌دَىٰ ﴿١٦﴾

 

 

وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَـٰمُوسَىٰ ﴿١٧﴾

 

 

وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَـٰمُوسَىٰ ﴿١٧﴾ قَالَ هِىَ عَصَاىَ أَتَوَكَّؤُا۟ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِى

 

 

وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِى وَلِىَ فِيهَا مَـَٔارِ‌بُ أُخْرَ‌ىٰ ﴿١٨﴾

 

 

قَالَ أَلْقِهَا يَـٰمُوسَىٰ ﴿١٩﴾

 

 

فَأَلْقَىٰهَا فَإِذَا هِىَ حَيَّةٌ تَسْعَىٰ ﴿٢٠﴾

 

 

قَالَ أَلْقِهَا يَـٰمُوسَىٰ ﴿١٩﴾ فَأَلْقَىٰهَا فَإِذَا هِىَ حَيَّةٌ تَسْعَىٰ ﴿٢٠﴾ قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ ۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَ‌تَهَا ٱلْأُولَىٰ ﴿٢١﴾

 

 

وَٱضْمُمْ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ

Çehargah

 

وَٱضْمُمْ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخْرُ‌جْ بَيْضَآءَ مِنْ غَيْرِ‌ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخْرَ‌ىٰ ﴿٢٢﴾

 

 

لِنُرِ‌يَكَ مِنْ ءَايَـٰتِنَا ٱلْكُبْرَ‌ى ﴿٢٣﴾

 

 

ٱذْهَبْ إِلَىٰ فِرْ‌عَوْنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ ﴿٢٤﴾

 

 

قَالَ رَ‌بِّ ٱشْرَ‌حْ لِى صَدْرِ‌ى ﴿٢٥﴾

 

 

وَيَسِّرْ‌ لِىٓ أَمْرِ‌ى ﴿٢٦﴾

 

 

وَٱحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِى ﴿٢٧﴾ يَفْقَهُوا۟ قَوْلِى ﴿٢٨﴾

 

 

وَٱجْعَل لِّى وَزِيرً‌ۭا مِّنْ أَهْلِى ﴿٢٩﴾ هَـٰرُ‌ونَ أَخِى ﴿٣٠﴾

 

 

وَٱجْعَل لِّى وَزِيرً‌ۭا مِّنْ أَهْلِى ﴿٢٩﴾ هَـٰرُ‌ونَ أَخِى ﴿٣٠﴾

 

 

هَـٰرُ‌ونَ أَخِى ﴿٣٠﴾ ٱشْدُدْ بِهِۦٓ أَزْرِ‌ى ﴿٣١﴾ وَأَشْرِ‌كْهُ فِىٓ أَمْرِ‌ى ﴿٣٢﴾ كَىْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرً‌ۭا ﴿٣٣﴾ وَنَذْكُرَ‌كَ كَثِيرً‌ا ﴿٣٤﴾ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرً‌ۭا ﴿٣٥﴾

Rast

 

قَالَ رَ‌بِّ ٱشْرَ‌حْ لِى صَدْرِ‌ى ﴿٢٥﴾

Segah

 

وَيَسِّرْ‌ لِىٓ أَمْرِ‌ى ﴿٢٦﴾

 

 

وَٱحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِى ﴿٢٧﴾ يَفْقَهُوا۟ قَوْلِى ﴿٢٨﴾

 

 

وَٱجْعَل لِّى وَزِيرً‌ۭا مِّنْ أَهْلِى ﴿٢٩﴾

 

 

هَـٰرُ‌ونَ أَخِى ﴿٣٠﴾

 

 

هَـٰرُ‌ونَ أَخِى ﴿٣٠﴾ ٱشْدُدْ بِهِۦٓ أَزْرِ‌ى ﴿٣١﴾ وَأَشْرِ‌كْهُ فِىٓ أَمْرِ‌ى ﴿٣٢﴾ كَىْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرً‌ۭا ﴿٣٣﴾ وَنَذْكُرَ‌كَ كَثِيرً‌ا ﴿٣٤﴾ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرً‌ۭا ﴿٣٥﴾

 

 

قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَـٰمُوسَىٰ ﴿٣٦﴾

 

 

وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّ‌ةً أُخْرَ‌ىٰٓ ﴿٣٧﴾

إِذْ أَوْحَيْنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰٓ ﴿٣٨

 

 

أَنِ ٱقْذِفِيهِ فِى ٱلتَّابُوتِ فَٱقْذِفِيهِ فِى ٱلْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ ٱلْيَمُّ بِٱلسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّى وَعَدُوٌّ لَّهُ

 

 

وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّى وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِىٓ ﴿٣٩﴾

 

 

إِذْ تَمْشِىٓ أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَن يَكْفُلُهُ

 

 

فَرَ‌جَعْنَـٰكَ إِلَىٰٓ أُمِّكَ كَىْ تَقَرَّ‌ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ ۚ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَـٰكَ مِنَ ٱلْغَمِّ وَفَتَنَّـٰكَ فُتُونًا

 

 

فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِىٓ أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَىٰ قَدَرٍ‌ۢ يَـٰمُوسَىٰ ﴿٤٠﴾

 

 

وَٱصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِى ﴿٤١﴾

 

 

ٱذْهَبْ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔايَـٰتِى وَلَا تَنِيَا فِى ذِكْرِ‌ى ﴿٤٢﴾

 

 

ٱذْهَبَآ إِلَىٰ فِرْ‌عَوْنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ ﴿٤٣﴾

 

 

فَقُولَا لَهُۥ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُۥ يَتَذَكَّرُ‌ أَوْ يَخْشَىٰ ﴿٤٤﴾

 

 

قَالَا رَ‌بَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُ‌طَ عَلَيْنَآ أَوْ أَن يَطْغَىٰ ﴿٤٥﴾ قَالَ لَا تَخَافَآ ۖ إِنَّنِى مَعَكُمَآ أَسْمَعُ وَأَرَ‌ىٰ ﴿٤٦﴾

 

 

ٱذْهَبَآ إِلَىٰ فِرْ‌عَوْنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ ﴿٤٣﴾

 

 

فَقُولَا لَهُۥ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُۥ يَتَذَكَّرُ‌ أَوْ يَخْشَىٰ ﴿٤٤﴾

 

 

قَالَا رَ‌بَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُ‌طَ عَلَيْنَآ أَوْ أَن يَطْغَىٰ ﴿٤٥﴾ قَالَ لَا تَخَافَآ ۖ إِنَّنِى مَعَكُمَآ أَسْمَعُ وَأَرَ‌ىٰ ﴿٤٦﴾

 

 

فَأْتِيَاهُ فَقُولَآ إِنَّا رَ‌سُولَا رَ‌بِّكَ فَأَرْ‌سِلْ مَعَنَا بَنِىٓ إِسْرَ‌ٰٓ‌ءِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ۖ

Rast

 

قَدْ جِئْنَـٰكَ بِـَٔايَةٍ مِّن رَّ‌بِّكَ ۖ وَٱلسَّلَـٰمُ عَلَىٰ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلْهُدَىٰٓ ﴿٤٧﴾

Beyat

 

صدق الله العلی العظیم