Şehhat Enver'den Ahzab ve Naziat Sureleri

İndirmek İçin Tıklayınız.

Şehhat Muhammed Enver'den Ahzab ve Naziat sureleri

Merhum üstat Şehhat Muhammed Enver'in İran'da yapmış olduğu en güzel tilavetlerden birisi.

Ahzab ve Naziat sureleri.

شحات محمد انور

احزاب 38-48 نازعات 26 نصر

مسجد ارشاد 1370 ایران تهران

زمان

آیات

آیات

مقام

 

 

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحیم

بیات

 

 

مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥ

//

 

 

ۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِى ٱلَّذِينَ خَلَوْا۟ مِن قَبْلُ ۚ

//

 

 

ۚ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا ﴿٣٨﴾

//

 

 

ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَـٰلَـٰتِ ٱللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُۥ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَ

//

 

 

ۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبًا ﴿٣٩

//

 

 

مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ

//

 

 

وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴿٤٠﴾

//

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ

رست

 

 

ٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴿٤١﴾ وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴿٤٢﴾ ه

//

 

 

ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَـٰلَـٰتِ ٱللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُۥ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَ

//

 

 

ۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبًا ﴿٣٩﴾

//

 

 

مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ

//

 

 

وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ

//

 

 

ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴿٤٠﴾

//

 

 

مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ

//

 

 

وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴿٤٠﴾

//

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴿٤١﴾

عجم

 

 

وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴿٤٢﴾

//

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴿٤١﴾ وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴿٤٢﴾

//

 

 

هُوَ ٱلَّذِى يُصَلِّى عَلَيْكُمْ وَمَلَـٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ ۚ

//

 

 

ۚ وَكَانَ بِٱلْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ﴿٤٣﴾

//

 

 

هُوَ ٱلَّذِى يُصَلِّى عَلَيْكُمْ وَمَلَـٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ ۚ وَكَانَ بِٱلْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ﴿٤٣﴾

سگاه

 

 

تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُۥ سَلَـٰم

 

 

 

ۚ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا ﴿٤٤﴾

 

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَـٰكَ شَـٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥﴾

 

 

 

وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِهِۦ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا ﴿٤٦﴾

 

 

 

وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا ﴿٤٧﴾

 

 

 

وَلَا تُطِعِ ٱلْكَـٰفِرِينَ وَٱلْمُنَـٰفِقِينَ وَدَعْ أَذَىٰهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ

 

 

 

ۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا ﴿٤٨﴾

 

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىّ

رست

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَـٰكَ شَـٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥

 

 

 

وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِهِۦ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا ﴿٤٦﴾

 

 

 

يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَـٰكَ شَـٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥

بیات

 

 

وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِه

 

 

 

وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِهِۦ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا ﴿٤٦﴾

 

 

 

وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ

 

 

 

وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا ﴿٤٧﴾

 

 

 

وَلَا تُطِعِ ٱلْكَـٰفِرِينَ وَٱلْمُنَـٰفِقِينَ وَدَعْ أَذَىٰهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا ﴿٤٨﴾

 

 

نازعات

بسم الله الرحمن الرحیم

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰٓ ﴿٢٦﴾

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰٓ ﴿٢٦﴾ ءَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُ ۚ

 

 

 

بَنَىٰهَا

 

 

 

بَنَىٰهَا

 

 

 

رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّىٰهَا ﴿٢٨﴾

 

 

 

وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَىٰهَا ﴿٢٩﴾

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰٓ ﴿٢٦﴾ ءَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُ ۚ

 

 

 

ۚ بَنَىٰهَا ﴿٢٧﴾

 

 

 

رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّىٰهَا ﴿٢٨﴾

 

 

 

وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَىٰهَا ﴿٢٩﴾

 

 

 

وَٱلْأَرْضَ بَعْدَ ذَ‌ٰلِكَ

 

 

 

دَحَىٰهَآ ﴿٣٠﴾

 

 

 

وَٱلْأَرْضَ بَعْدَ ذَ‌ٰلِكَ دَحَىٰهَآ ﴿٣٠﴾

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً

 

 

 

إِنَّ فِى ذَ‌ٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰٓ ﴿٢٦﴾ ءَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُ ۚ بَنَىٰهَا ﴿٢٧﴾

 

 

 

رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّىٰهَا ﴿٢٨﴾

صبا

 

 

وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَىٰهَا ﴿٢٩﴾

 

 

 

وَٱلْأَرْضَ بَعْدَ ذَ‌ٰلِكَ

 

 

 

َ دَحَىٰهَآ ﴿٣٠﴾

 

 

 

وَٱلْأَرْضَ بَعْدَ ذَ‌ٰلِكَ دَحَىٰهَآ ﴿٣٠﴾

 

 

 

أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ﴿٣١﴾

 

 

 

أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ﴿٣١﴾ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴿٣٢﴾ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿٣٣﴾

 

 

 

وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ

 

 

 

دَحَاهَا ﴿٣٠﴾

 

 

 

وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا ﴿٣٠﴾

 

 

 

أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ﴿٣١﴾ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴿٣٢﴾ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿٣٣﴾

 

 

 

فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ ﴿٣٤﴾

 

 

 

يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَىٰ ﴿٣٥﴾

 

 

 

وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَىٰ ﴿٣٦﴾

 

 

 

فَأَمَّا مَنْ طَغَىٰ ﴿٣٧﴾ وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿٣٨﴾

 

 

 

فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ ﴿٣٩﴾

 

 

 

وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ ﴿٤٠﴾ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ ﴿٤١﴾

 

 

 

يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ

 

 

 

أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿٤٢﴾

 

 

 

يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿٤٢﴾

 

 

 

فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا ﴿٤٣﴾

 

 

 

إِلَىٰ رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا ﴿٤٤﴾

 

 

 

إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا ﴿٤٥﴾

حجاز

 

 

كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﴿٤٦﴾

 

 

 

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّـهِ وَالْفَتْحُ ﴿١﴾

 

 

 

وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّـهِ أَفْوَاجًا ﴿٢﴾

رست

 

 

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ

 

 

 

إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴿٣﴾

 

 

 

صدق الله العلی العظیم